Follow us on
Search
Or combine different search criteria.

Highlights

[الندوة الإلكترونية لشبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة] - فرص التمويل لمشاريع التنمية في البلديات المستضيفة للاجئين

  • Starts: Apr 01, 2021
  • Ends: Apr 01, 2021
  • Location: Virtual
  • By: Center for Mediterranean Integration and Connective Cities
 
  • المعلومات الأساسية

    بناء على طلبات أعضاء شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة، يعمل مركز التكامل المتوسطي وبرنامج المدن الضامة التابع للوكالة الألمانية للتعاون الدولي جنباً إلى جنب من أجل زيادة القدرات البلدية في العثور على مصادر تمويل بديلة. ومن بين هذه الأنشطة، قاد برنامج المدن الضامة ورشة عمل للممارسين حول " التنمية الاقتصادية المحلية وخلق فرص العمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" (29 أيلول /سبتمبر – 7 تشرين الأول / أكتوبر 2020) ، وفعالية افتراضية حول" كيفية إعداد مقترح تمويل مشروع ناجح "(7 كانون الأول/ ديسمبر 2020)، وورشة عمل للمتابعة حول "التنمية الاقتصادية المحلية وخلق فرص العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" (19-25 كانون الثاني/ يناير 2021).  لقد سمحت الأحداث لتبادل الخبرات وخلق الحوار وتبادل الأفكار حول التخطيط الاستراتيجي للتنمية الاقتصادية المحلية وفرص المعيشة المستدامة والمشاريع الاجتماعية والاستثمارات العامة في البنية التحتية الصديقة للبيئة والاقتصادات الدائرية. ودعمت هذه الأحداث على وجه التحديد ست بلديات مختارة من فلسطين وتونس وليبيا لرفع مستوى مقترحات مشاريعهم وتقديمها إلى المانحين

     

    منذ عام 2016، يدير مركز التكامل المتوسطي شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة المتوسطية.  حيث تضم شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة حوالي 170 بلدية في الشرق الأوسط وتركيا، وتوفر لممثليها منصة للتعلم والتدريب والتعاون من نظير إلى نظير لدعمهم في العديد من الموضوعات المتعلقة باستضافة اللاجئين، وذلك من خلال ورش العمل المنتظمة والدورات التدريبية والمناقشات الإلكترونية وتبادل الخبرات، كما تساهم شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة في تحسين قدراتها التقنية من أجل الرفاهية المشتركة للمجتمعات المستضيفة واللاجئين. ومن أجل دعم السلطات المحلية بشكل أفضل، يتعاون مركز التكامل المتوسطي أيضاً مع برنامج المدن الضامة، وهو برنامج عالمي لتبادل المعرفة تديره الوكالة الألمانية للتعاون الدولي ويهدف إلى تعزيز التبادل الدولي للخبرات بين الممارسين في الشؤون الحضرية والتعلم المشترك والمشورة الجماعية وتطوير مشاريع مشتركة بين البلديات في ألمانيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

     

    السياق والأساس المنطقي

    لقد فرضت أزمة كوفيد-19 ضغطاً على السلطات العامة، والتي تكافح الآن للتعافي في خضم مواجهتها لأزمة اقتصادية خانقة. حيث أدت إجراءات الإغلاق التي فرضت في العديد من البلدان إلى إغلاق الشركات ووقف الأنشطة الاقتصادية. وتشير التقديرات إلى أن 4.4 مليون مواطن و1.1 مليون لاجئ أو نازح داخلياً من إقليم كردستان العراق والأردن ولبنان يرزحون تحت الفقر نتيجة لذلك. وضمن هذا السياق، تواجه البلديات المستضيفة للنازحين قسراً في الشرق الأوسط وتركيا تحديات مالية متزايدة لتوفير الدعم الاجتماعي والاقتصادي لسكانها، بما في ذلك اللاجئين والنازحين. وخلال أزمة كوفيد-19، اضطرت البلديات إلى نقل تمويل البلدية إلى مشاريع الطوارئ، ونتيجة لذلك، فقد باتت تفتقر إلى الموارد المالية الكافية لمشاريع التنمية.

     

    تحتاج البلديات إلى المزيد من الفرص المالية لدعم السكان المستضعفين وإنعاش الاقتصاد المحلي لصالح جميع السكان، ففرص التمويل البديل موجودة، إلا أن موظفي الحكومة المحلية يفتقرون إلى الوقت والموارد اللازمة للعثور على تلك الفرص، إذ بإمكانهم التقدم بطلب لرعاية مشاريعهم من منظمات دولية أو مستثمرين أو مؤسسات خيرية؛ ويمكن لهم تطوير مشاريع استثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص أو الجمعيات المحلية أو المنظمات غير الحكومية، وبإمكانهم العمل على زيادة إيراداتهم من مصادر خاصة من خلال الأنشطة المدرة للدخل.

     

    اضافة إلى الافتقار للقدرة على إعداد المشاريع الاستثمارية، فإن التحدي الكبير الذي تواجهه البلديات يتمثل في افتقارها إلى المعرفة بكيفية التعاون مع مختلف الجهات الفاعلة، بما في ذلك القطاع الخاص. لقد أشارت التقييمات البلدية الأخيرة التي أجراها مركز التكامل المتوسطي إلى أن موظفي البلدية يفتقرون إلى التعاون مع السلطات المركزية، بما في ذلك المعرفة حول اللوائح المحلية للشراكات بين القطاعين العام والخاص أو الاتفاقيات الأخرى والصعوبات في جذب تمويل إضافي أو بناء الثقة بالمستثمرين للاستثمارات المحلية، وهي أكثر الاتجاهات شيوعاً.

     

    الأهداف

    تهدف هذه الفعالية الإلكترونية عبر الانترنت إلى زيادة معرفة ممثلي البلديات بالقنوات والآليات المالية القائمة والأدوات المرتبطة بها لرفع القدرات المالية البلدية فيما يتعلق بمشاريع التعافي المحلية في تلبية احتياجات اللاجئين والمجتمعات المستضيفة. كما ستمهد هذه الفعالية الطريق إلى فعالية تدريبية شاملة عبر الإنترنت حول كيفية التعامل مع القطاع الخاص من أجل التعافي بعد كوفيد-19.

     

     

    حيث تهدف هذه الفعالية على وجه التحديد إلى ما يلي:

       - تبادل المعرفة الخاصة بالقنوات والآليات المالية البلدية الحالية بما في ذلك ما هو في سياق كوفيد-19(على سبيل المثال: آليات المنح وزيادة الإيرادات البلدية الخاصة والشراكة مع القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية)

       - استخلاص الدروس من التجارب الحالية للبلديات والممولين ووسطاء التمويل حول التحديات الرئيسية وعوامل النجاح لتفضيل التمويل الإضافي للبلديات (على سبيل المثال: تخطيط المشاريع والإعداد والتنفيذ واستراتيجية التسويق، إلخ).

       - إطلاق شبكة افتراضية بين أعضاء شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة والشركاء المحتملين في المشروع، بما في ذلك الجهات المانحة الدولية والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات والشركات الخاصة.

     

     

    الجمهور المستهدف والمشاركة في هذه الفعالية.

    سوف تستهدف الندوة الإلكترونية ممثلي السلطات المحلية وأعضاء شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة، ولكنها ترحب أيضاً بالمشاركين من الجمهور الأكبر، بما في ذلك المنظمات الشريكة والجهات الفاعلة في مجال التنمية. وستتكون الندوة من فعالية إلكترونية لمدة ساعتين مع العروض التقنية والمناقشات عبر الإنترنت.

     

    سيجري استضافة الفعالية على منصة "زوم" مع توفير الترجمة الفورية باللغتين الإنجليزية والعربية.

     

    فإذا كنت ترغب في المشاركة في هذه الندوة الإلكترونية، يرجى التسجيل هنا لتلقي تفاصيل الاتصال.

     

    الموارد

    جدول الأعمال والمذكرة المفاهيمية

    ملخص الفعالية

     

     

    جدول الأعمال والمحاضرون

     

    جدول الأعمال والمحاضرون

     

    بلانكا هي مديرة مركز التكامل المتوسطي، والذي هو عبارة عن شراكة بين البنك الدولي والعديد من السلطات الوطنية والإقليمية والمحلية من جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط، إضافة إلى المؤسسات المالية الدولية ومنظمات المجتمع المدني. وتتمتع بلانكا بخبرة تبلغ ثمانية وعشرين عاماً كخبيرة اقتصادية في التنمية لدى البنك الدولي، كما وشغلت العديد من المناصب كخبيرة اقتصادية أولى لفريق الضرائب العالمي ومنطقة غرب أفريقيا، وإدارة مناخ الاستثمار ومكتب نائب الرئيس للحد من الفقر والإدارة الاقتصادية. وبصفتها خبيرة اقتصادية أولى، فقد عملت سابقاً في معهد البنك الدولي لمنطقة غرب أفريقيا ومجموعة الاستراتيجيات المؤسسية التابعة للبنك الدولي. كما تتضمن خبرتها الإقليمية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي ومنطقة أفريقيا جنوب الصحراء، وشرق آسيا (الصين والهند وإندونيسيا). حيث استهلت بلانكا حياتها المهنية كباحثة في مركز روبير شومان بالبرلمان الأوروبي وخبيرة اقتصادية مبتدئة في المفوضية الأوروبية قبل انضمامها إلى مجموعة البنك الدولي. كما ألفت وشاركت في تأليف خمسة كتب طوال حياتها المهنية بما في ذلك أحدث كتاب بعنوان "تعزيز التكامل المتوسطي" (مركز التكامل المتوسطي، 2020). كما ونشرت لها العديد من المقالات في المجلات الاقتصادية الشهيرة دولياً، مثل نشرة البحوث الاقتصادية، هاسيندا بوبليكا إسبانيولا، مجلة الرابطة الوطنية للضرائب في الولايات المتحدة الأمريكية والمجلدات السنوية لبنك إيطاليا.
     
    بلانكا مورينو-دودسون، مديرة مركز التكامل المتوسطي

     

         
    منى حاصلة على درجة الدكتوراه في التنمية الحضرية من الجامعة الراينية الفستفالية العليا في آخن - ألمانيا. وهي في منصبها الحالي في مشروع المدن الضامة المسؤولة عن توجيه وتقديم الخدمات الإقليمية إلى الطلب الإقليمي من قبل البلديات وتقديم المشورة المهنية. كما أنها علاوة على ذلك، تدعم وضع استراتيجية الشبكة الإقليمية لتبادل الخبرات والتعلم من الأقران بين الممارسين الحضريين المحليين. والمدن الضامة هو مشروع تعاوني ألماني بين الوكالة الألمانية للتعاون الدولي والرابطة الألمانية للمدن ووكالتها الخدمية- مجتمعات الخدمة في عالم واحد (SKEW) التابعة لها. حيث يهدف مشروع المدن الضامة إلى تبادل المعارف على الصعيد الدولي بين الممارسين الحضريين من إدارات المدن والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص منذ عام 2013. حيث تتيح أنشطته التعلم المشترك والاستشارات من نظير إلى نظير وتطوير مشاريع مشتركة حول مواضيع التنمية الحضرية المستدامة.
     
    منى شالان، منسقة الشبكة الإقليمية، المدن الضامة

     

         
    انضمت جوليا إلى مركز التكامل المتوسطي في آذار/ مارس 2014 كأخصائية شراكة أولى. وهي تنشئ وتستكشف عمليات الاتصال المتبادلة بين الأعضاء المؤسسين للمركز وشركائه، وتدير شراكات جديدة وتدعم جمع التبرعات في الوقت عينه. علاوة على ذلك، تقود جوليا جدول أعمال رأس المال البشري بما في ذلك مكونات الهجرة والتنقل، بالإضافة إلى العمل مع شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة. كما أشرفت على تنفيذ منتدى البحر الأبيض المتوسط حول الطاقة والتغير المناخي بالشراكة مع المفوضية الأوروبية. وقبل انضمامها إلى مركز التكامل المتوسطي، عملت جوليا في وكالة التنمية الفرنسية (AFD) في أقسام الشراكات والبحر الأبيض المتوسط. وكانت من 2012 إلى 2013 مستشارة لوزارة التنمية الفرنسية حيث كانت مسؤولة بشكل خاص عن الحوار مع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما وتتضمن خبرتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أيضاً تنسيق القضايا الاقتصادية والتجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لوزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية (2007-2009). جوليا حاصلة على درجة الماجستير في الإدارة العامة من المدرسة الوطنية للإدارة في فرنسا، وفي الشؤون الدولية والدبلوماسية من جامعة بولونيا في إيطاليا.
     
    جوليا مارشيسيني، أخصائية شراكة أولى، مركز التكامل المتوسطي

     

     

    الجلسة 1: رعاية مشروع المنح البلدية: التحديات ومفاتيح النجاح للبلديات

     

    دايفد أوبري، مستشار إقليمي، برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية 
     

                                  

     

    دايفد أوبري هو مستشار إقليمي في برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية وينسق البرنامج الفرعي لبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية حول تعزيز الرخاء المشترك للمدن والمناطق. وهو متخصص في نهُج الإسكان الميسور التكلفة، والاستثمار المستدام في المدن، والهجرة الحضرية والنزوح والتعافي من الأزمات الحضرية. وترأس سابقاً المكتب الإقليمي لبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية للدول العربية في القاهرة- مصر، والبرنامج القطري لبرنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراق، وعمل قبل ذلك مع المنظمات غير الحكومية الدولية في سريلانكا وكينيا وكوسوفو في مجالات إعادة الإعمار بعد الأزمة وتحسين المستوطنات غير الرسمية. وكان قبل عمله دولياً، مهندساً معمارياً / مصمماً حضرياً مقره في لندن، المملكة المتحدة. درس دايفد الهندسة المعمارية في جامعة نوتنغهام، المملكة المتحدة وحصل على درجة الماجستير في التخطيط الإنمائي من كلية لندن الجامعية.

         
    سامر صليبا، رئيس الممارسة ، مجلس رؤساء البلديات للهجرة

     

     

    بصفته رئيس قسم الممارسة، يشرف سامر صليبا على مجموعة برامج المساعدة الفنية التابعة لمجلس رؤساء البلديات للهجرة والتي تدعم قادة المدن في تصميم وتنفيذ السياسات والخطط والمشاريع المحلية التي تلبي احتياجات اللاجئين والنازحين داخلياً والمهاجرين. حيث يتمتع سامر بأكثر من 10 سنوات من الخبرة في جعل المدن أكثر إدماجاً للنازحين والمهمشين. وبصفته المستشار الفني الحضري الأول في لجنة الإنقاذ الدولية فقد عمل مباشرة مع مدن عمان وأثينا وميلانو وكمبالا لتنفيذ وإضفاء الطابع المؤسسي على المشاريع والسياسات والخطط الشاملة داخل هياكل حكومة المدينة بالإضافة إلى مهامه الأخرى. كما أنتج السيد صليبا عدداً لا يحصى من المنتجات المعرفية وموارد الممارسين وقام بجمع التبرعات بعشرات الملايين من الدولارات لتنفيذ برامج في المدن الأكثر تأثراً بالهجرة والنزوح والنزاع. وتشمل هذه المبادرات النهج القائمة على مناطق النزاع والنزوح في مايدوغوري، وبرامج متعددة السنوات لدعم الاعتماد على الذات للاجئين الحضريين في منطقة شرق أفريقيا الحضرية، وبرامج بناء السلام بين المدن المتحاربة في ليبيا، واستراتيجيات المرونة الشاملة في عدد من المدن الـ 100 المرنة لمؤسسة روكفلر. وبصفته ممارس مرموق في المجال، اضطلع سامر على أدوار قيادية في تحالفات المناصرة مثل التحالف العالمي للأزمات الحضرية. وقبل انخراطه في قضايا الهجرة والقضايا الإنسانية، عمل سامر كمخطط حضري، حيث عمل مباشرة مع المجتمعات المعرضة للخطر في تعزيز مرونة مدينة نيويورك والمدن في جميع أنحاء شمال شرق الولايات المتحدة، وهو من مدينة بوسطن لأبوين مهاجرين لبنانيين، ويحمل سامر درجة البكالوريوس في الدراسات الحضرية من جامعة بوسطن، وماجستير في التخطيط الحضري من كلية فاغنر للخدمة العامة في جامعة نيويورك، وهو حالياً طالب دكتوراه في المدرسة الجديدة.

         

     

    الجلسة 2: خطط الاستثمار البلدية لزيادة التمويل 

     

    يعمل لينارت كخبير في التمويل البلدي والتنمية الاقتصادية المحلية في مقر برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في نيروبي. ومنذ انضمامه إلى برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية، قدم لينارت المشورة للحكومات المحلية في جميع أنحاء العالم بشأن قضايا التمويل البلدي وأدار تطوير أداة التشخيص الذاتي لتحسين إيرادات المصادر الخاصة. قدم لينارت دورات تدريبية حول إيرادات المصادر الخاصة والتمويل البري والتنمية الاقتصادية المحلية. ووضع لينارت أيضاً نموذجاً لإعانة الإيجارات للنازحين داخلياً في مناطق النزاع ونموذجاً لتقييم الجدوى المالية لبرامج الإسكان الاجتماعي الكبيرة.

     

    وقبل انضمامه إلى برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية، عمل لينارت كمستشار إداري في القطاع المالي في سويسرا، حيث قدم المشورة للشركات الخاصة بشأن استراتيجيتها المالية وكفاءتها التشغيلية. كما عمل لينارت على تطوير النظام المالي للوكالة الألمانية للتعاون الدولي في موزامبيق وأنجز تقييم الاستثمارات الخاصة في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء في شركة فرونتير أدفايسري ديلويت. يحمل لينارت درجة الماجستير في الإدارة المالية العامة من مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية في لندن، ودرجة الماجستير مع الامتياز في إدارة التنمية من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، وماجستير في العلاقات الدولية من جامعة سانت أندروز. يتحدث لينارت الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية والبرتغالية والعربية والسواحلية.

     
    لينارت فليك، خبير تمويل البلديات والتنمية الاقتصادية المحلية، برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية  

     

                                  

         

    جان هو رئيس بلدية الحازمية. تقع البلدية في الضواحي الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، ويبلغ عدد سكانها حوالي 50,000 نسمة. توصف الحازمية بأنها "مدينة الاستثمار" في لبنان بسبب بنيتها التحتية المتطورة ومناخها الاستثماري الجذاب.

     
    جان الأسمر، رئيس بلدية الحازمية، لبنان  

     

         
       
    مهندس منذر العطار, مستشار رئيس بلدية اربد ، الأردن