-
About
-
Latest on Partnerships
- Programs
- Knowledge Library
- Blog
- Contact Us
تفجيران انتحاريان في بيروت، أعقبتهما بيوم واحد هجمات منظمة في باريس،وسبق ذلك انتشار خبر مفاده أن الطائرة الروسية التي سقطت في سيناء تعرضت على الأرجح لتفجير بواسطة قنبلة، و إعلان داعش مسؤوليتها عن العملية. كل هذه الهجمات تبرز خطر عنف المتطرفين. أناس من جنسيات عديدة سقطوا ضحايا لأعمال التطرف العنيف في الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا وآسيا وأمريكا الشمالية.
لكن كيف يمكن الحيلولة دون هذا التطرف العنيف؟ كانت هناك محاولة للإجابة على هذا السؤال في اجتماع عقده مؤخراً نادي مدريد، وهو منظمة تضم رؤساء الدول ورؤساء الوزراء السابقين المنتخبين ديمقراطيا والذين يجتمعون بشكل منتظم حيث يتناقشون في مسائل تهم العالم. وقد أعدوا إطارا من 10 نقاط لوقف التطرف العنيف وكان أحد هذه النقاط، الاحتواء الاقتصادي الذي يعني أن كل طبقات و فئات الشعب، و خاصة الشباب، تستفيد من النمو لاقتصادي.
تابع قراءة هذا المقال على موقع البنك الدولي هنا.