Follow us on
Search
Or combine different search criteria.

Blog

استجابة البلديات لكوفيد-19: قصص من شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة للاجئين

Average: 3.4 (36 votes)
May 19, 2020 / 0 Comments
 

السياق والتحديات

ألقت جانحة كوفيد 19 بثقلها على وضع أو ظرف يتّسم أصلاً بالهشاشة. وجدت السلطات المحلية المتوسطية التي تتعامل مع استضافة اللاجئين نفسها بالتالي، في مواجهة أزمة صحية مستجدة إذ أن الحاجة الفورية لإدارة الأزمة والتنسيق الصحي لاحتواء انتشار الفيروس ترافقت مع التحديات القائمة المتعلقة بالاستجابة للاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية للسكان المحليين واللاجئين. في الوقت نفسه أدت تدابير الحجر الصحي والإغلاق الكامل في جميع دول البحر الأبيض المتوسط إلى اضطراب في سلاسل الإنتاج والتوريد في الاقتصادات العالمية والوطنية والمحلية. في هذا السياق، وبنفس أهمية التدابير الفورية وقصيرة الأجل لاحتواء الفيروس، تأتي الحاجة للتخطيط على المدى الطويل لمواجهة الآثار الاقتصادية والاجتماعية للأزمة وتعزيز المجتمعات الضعيفة اقتصادياً وتوفير حلول طويلة الأجل لمواجهة البطالة وعدم المساواة المالية وتعزيز التنمية المحلية. نشر مركز التكامل المتوسطي عرضاً مفصلاً للتحديات والأولويات المستجدة المحلية المتوسطية المستضيفة الناشئة عن أزمة كوفيد-19 في هذه التدوينة.  

 

يسعى مركز التكامل المتوسطي للنهوض بموقعه الفريد كمنصة متعددة الشركاء وعلاقاته الوطيدة مع البلديات شرق المتوسط من خلال شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة. يقدم مركز التكامل المتوسطي بالتشاور مع الشركاء، الفرصة للتعلم من النظراء وتبادل الخبرات والتدريب التقني لتطبيق حلول يقودها القطاع الخاص وخلق فرص العمل وريادة الأعمال للسكان المحليين واللاجئين والمهجرين داخلياً لإنعاش الاقتصادات المحلية في أعقاب كوفيد- 19 وذلك في سبيل المساهمة في تبادل الخبرات ولتعزيز التعلم من الأقران داخل الشبكة والمركز.  كجزء من هذه الجهود، ينظم مركز التكامل المتوسطي سلسلة من الندوات الافتراضية (ويبينار) بعنوان: "الوظائف وريادة الأعمال ومشاركة القطاع الخاص في المجتمعات المستضيفة: التكيف  مع أزمة كوفيد-19" بين أيار/ مايو وتموز/ يوليو 2020. يجمع المركز أيضاً خبرات ممثلي السلطات المحلية المتوسطية التي تستضيف اللاجئين في استجابتها لأزمة كوفيد-19 والتحديات الإضافية التي فرضها ذلك ضمن سياقات استضافة اللاجئين الهشة بالفعل . 

 

في إطار جهود مركز التكامل المتوسطي الرامية إلى دعم السلطات المحلية، فإن الحلول المقدمة في هذه الصفحة لتشهد على جهود موظفي البلديات والممثلين المنتخبين ممن هم على الخطوط الأمامية لهذه الأزمة، وذلك بالمواءمة مع تدابير حكوماتهم المركزية. وهي تشمل طيفاً واسعاً من التدابير الطارئة والفورية كالجهود التنظيمية وتقديم الخدمات، إلى التخطيط الأطول أجلاً مثل إنعاش القطاع الخاص.

 

ما زلنا نرحب بالمعلومات والخبرات المكتسبة من البلديات التي تستضيف اللاجئين والمهجرين حول إجراءاتهم لمواجهة وباء كوفيد-19، لمشاركتها مع شركائنا وضمن شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة. إن كنت موظفاً في البلدية وترغب أن تشارك تجربتك معنا، أو إن كنت تريد أن تشارك احتياجاتك الخاصة لنضيفها للتقييم الذي نجريه، يرجى الاتصال بنا على refugees@cmimarseille.org

 

قدم أعضاء شبكة التعلم الخاصة بالبلديات المستضيفة الخبرات المبينة أدناه وهي لم تخضع للتحقق من جانب مركز التكامل المتوسطي أو شركائه. وقد أرفقت وثائق أو استراتيجيات السياسة العامة، عند توافرها، كتكملة لموجز الخبرات المقدم في هذه الصفحة.

 

بلديات متوسطية تستجيب لجانحة كوفيد 19 في ظل النزوح القسري

الفهرس

العراق

بغداد: مجتمع واحد للجميع ، كل الفئات للواحد

 

الأردن

مادبا الكبرى: مساعدة الأسر المحتاجة

المفرق الكبرى: تعقيم المدنية وتوزيع الخبز على المحتاجين.

بلعما الجديدة: استجابة شاملة

سحاب: التوعية أولاً

الجنيد: على السمع!

الرمثا الكبرى: تعقيم شامل! ​

 

لبنان

خربة شار: دعم نفسي ومادي!

خريبة الجندي: اللاجئون في قلب خطة الاستجابة

 

فلسطين

بني نعيم: إشراك جميع أطياف المجتمع

قلقيلية: يداً بيد مع المجتمع المدني

رام الله: شراكة مميزة مع القطاع الخاص

يطا: استنفار لوجستي

 

تركيا

مرسين: تدريب توعوي للموظفين واستحداث مركز لإدارة الأزمة

 

العراق

بغداد: مجتمع واحد للجميع ، كل الفئات للواحد

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: أمانة بغداد
     
  • الإجراءات:
    استحدث أمانة بغداد خلية طوارئ مركزية وأنشأت مجموعات عمل وتنسيق فرعية في جميع المناطق ضمت جميع أطياف النسيج المحلي من ممثلين عن وزارة الصحة وجمعية الهلال الأحمر والدفاع المدني والقوات الامنية والأمانة العامة ومدراء مكاتب النواب ومحافظة بغداد والفرق التطوعية؛ ومنظمات المجتمع المدني وشعب الوعي البلدي وعليه، قسّم العمل على 3 محاور:
     
    • المحور الأول: التوعية والرقابة
      • إعداد حملات توعية بالتنسيق مع شعب الوعي البلدي في الدوائر البلدية وبمشاركة وزارة الصحة والهلال الأحمر والدفاع المدني وجمعية النقاء لحماية البيئة وعدد من منظمات المجتمع المدني؛
      • التنسيق مع الفرق التطوعية والمنظمات لإقامة حملات التوعية والتعفير؛
      • إعداد محتوى توعوي بما في ذلك فيديوهات توعوية يشارك فيها فنانين وشخصيات أطباء وأخصائيين وعرضها على وسائل الإعلام الرسمية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ذات الصلة؛
      • استضافة مسؤولين عراقيين وعلى رأسهم وزير الصحة العراقي إضافة إلى مدراء البلديات والدوائر الفنية على الإذاعة الرسمية لتوضيح آليات عملهم خلال الحظر واهم النشاطات في قواطعهم البلدية وأهمها حملات التعفير والتعقيم اضافة الى الاعمال الخدمية الاساسية؛
      • التنسيق مع منظمة اليونيسف لطبع ملصقات تحث الناس على البقاء في البيت.
    • المحور الثاني: الخدمات الصحية واللوجستية
      • تنظيم ورشة لإعداد الكمامات في المنازل وتزويد "ورشة الكمامات" في الدائرة الإنتاجية ب٥٠٠ الى ١٠٠٠ كمامة يومياً من قبل متطوعات لجنة المرأة في أمانة بغداد َوموظفي شعب الوعي البلدية.
    • المحور الثالث: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع السلة الغذائية ضمن مبادرة "بغداد الخير" على عمال أمانة بغداد وعلى العوائل المتعففة وذلك في جميع مناطق بغداد
      • تلقي شكاوى المواطنين عبر وسائل الإعلام الرسمية ومتابعتها مع المعنيين في البلديات.
         
  • موارد ووثائق توضيحية:

 

BACK TO TOP


 

 

الأردن

مادبا الكبرى: مساعدة الأسر المحتاجة

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية مادبا الكبرى
     
  • الإجراءات:

    عملت البلدية على تفعيل والسير في استراتيجيتها لإدارة المخاطر بحيث شكلت البلدية غرفة أو خلية لإدارة وعليه فقد قسّم العمل على 4 محاور:

    • المحور الأول: الخدمات الصحية واللوجستية
      • إدارة النفايات الصلبة وزيادة معدّل جمع النفايات يومياً واستمرار الفرز.
    • المحور الثاني: التوعية والرقابة
      • زيادة الرقابة على المحال التجارية؛ تنظيم الدخول والخروج من المحلات وغيرها من مرافق المدينة؛
    • المحور الثالث: التعقيم
      • تعقيم ورش جميع المرافق العامة من مستشفيات ومراكز صحية وغيرها؛
      • تعقيم ورش جميع شوارع وأرصفة المدينة؛
      • تعقيم ورش المحلات التجارية الصغيرة؛
      • شراء 4 ماكينات رش وتعقيم عدد للشوارع و45 ماكينة تعقيم للمباني وتشكيل 17 فرقة رش وتعقيم من كوادر مؤهلة ضمن اعلى جهوزية.
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع المعونة والأدوية والطعام وحتى الوقود للتدفئة على 3500 أسرة محتاجة وذلك من صندوق وميزانية البلدية الخاصة؛
      • اللاجئين: تقديم خدمات الدعم المباشر من مواد تموينية وعلاجية الى اللاجئين السوريين. 

BACK TO TOP


 

المفرق الكبرى: تعقيم المدنية وتوزيع الخبز على المحتاجين

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية المفرق الكبرى
  • الإجراءات:

    قسّم العمل إلى محورين:

    • المحور الأول: المكافحة والتعقيم 
      • غسل الشوارع بالماء والصابون وبعدها العمل على تعقيمها؛
      •  رش وتعقيم المدينة بالكامل والاحياء والمناطق؛
      • رش وتعقيم المدارس؛
      • رش وتعقيم دور العبادة من مساجد وكنائس
      •  رش وتعقيم المستشفيات؛
      • رش المدينة والاحياء والمناطق بالمعقمات وبمادة التبخير.
    • المحور الثاني: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع الخبز على الأسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية؛
         
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

بلعما الجديدة: استجابة شاملة

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية بلعما الجديدة
     
  • الإجراءات:

    شكّلت البلدية خلية ازمة للتعامل مع فايروس كورونا بحيث قسّم العمل تحت 4 محاور:

    • المحور الاول: التوعية والرقابة
      • عمل لوحات ارشادية توعوية للمواطنين بخصوص فايروس كورونا وتعليقها في أبرز أماكن خاصة تلك الحيوية منها؛
      • تكثيف الرقابة الصحية على المحلات التجارية ومتابعة الاسعار بشكل يومي؛
      • إعداد منشورات توعوية للمواطنين من خلال صفحة البلدية وبشكل يومي على الفيسبوك (طرق الوقاية وطرق انتقال العدوى)؛
      • تدريب الكوادر العاملة في الميدان على ارتداء بدل الحماية والوقاية وعلى أهمية هذه البدل في الوقاية من فايروس كورونا؛
      • تدريب كوادر البلدية على طرق التعقيم والاستخدام الامثل للمواد وطرق التخلص من العبوات الفارغة والملابس والكمامات والقفازات.
    • المحور الثاني: المكافحة والتعقيم 
      • رش وتعقيم كافة مدارس القضاء (50 مدرسة)؛
      • رش وتعقيم دور العبادة (205 مسجد)؛
      • رش وتعقيم كافة المراكز الصحية (6 مراكز)؛
      • رش وتعقيم كافة المؤسسات والدوائر الحكومية؛ 
      • رش وتعقيم كافة الاسواق التجارية في قضاء بلعما؛
      • رش وتعقيم مكثف كافة الاحياء في قضاء بلعما وذلك على مدى 10 أيام (36 تجمع سكاني)؛
      • تعقيم السيارات والباصات وسيارات توزيع الغاز بحملات رش مستمرة؛
      • رش وتعقيم مناطق تجمع النفايات (الحاويات)؛
      • رش وتعقيم بشكل يومي بعد اغلاق المحلات التجارية؛
      • تزويد العمّال والسواقين والمراقبين بملابس وبدل السلامة العامة لارتدائها خلال العمل إضافة إلى تزويدهم بالمعقمات اللازمة.
    • المحور الثالث: جمع النفايات
      • تكثيف حملات خدمة جمع النفايات وذلك بشكل يومي (صباحاً ومساءاً)؛
      • توعية المواطنين وحثهم على التخلص من النفايات بطريقة امنة وعلى ووضع النفايات في الاماكن المخصصة لها وذلك حفاظاً على صحتهم ومنعاً لانتشار العدوى؛
      • تعقيم الاليات العاملة بالنظافة يومياً؛.
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع الخبز على الأسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية؛
      • مساندة المراكز الصحية في توزيع الادوية الشهرية على المرضى من خلال توفير الية وسائق؛
      • مساندة الدفاع المدني عند الحالات الطارئة؛
      • تنظيم عملية الدخول للمحلات التجارية والصيدليات وذلك باستحداث خطوط للوقوف خارج وداخل هذه المحلات من اجل ترك مسافة امان بين المواطنين (التباعد الاجتماعي)؛
      • تركيب المعقمات عند مداخل ومخارج البنوك والمحلات التجارية؛
      • بمساعدة المواطنين في قضاء الحاجات الاساسية والملحة من خلال الاليات والموظفين؛
      • المساندة في توزيع طرود الخير للمواطنين من خلال اليات وكوادر البلدية؛ 
      • مساندة مكتب المعونة الوطنية في توزيع رواتب منتفعي المعونة الوطنية من خلال توفير سائق وسيارة؛
      • كانت اليات الرش وبعض مواد التعقيم هبة من القطاع الخاص. 

BACK TO TOP


 

سحاب: التوعية أولاً

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية سحّاب
     
  • الإجراءات:
    ​   
    شكلت البلدية فريق لإدارة الأزمة قام بإعداد خطة استجابة لهذه المشكلة وعليه فقد تم السير بهذه الخطة، أما العمل فقد قسّم على 4 محاور:​
  • المحور الأول: الخدمات الصحية واللوجستية
    • توزيع الأدوية على من يعانون من أمراض مزمنة.
  • المحور الثاني: التوعية والرقابة
    • مضاعفة الرقابة على المحال التجارية؛
    • إقامة حملات توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المحلية وحتى على شاشات كبيرة نصبت في وسط المدينة وذلك بعد استشارة اخصائيين وأطباء؛
    • إقامة محاضرات يلقيها أطباء حول الفيروس.
  • المحور الثالث: التعقيم
    • تشكيل فرق معنية بالتعقيم والرش؛
    • اقتناء مضخات جديدة؛
    • توزيع كمامات في المدارس (قبل فرض الحظر)؛
    • توزيع كمامات وكفوف على موظفي وعملاء المصارف؛
    • تعقيم ورش كافة أحياء ومناطق البلدة؛
    • تعقيم ورش كافة وسائل النقل العام؛
    • تعقيم ورش شاحنات نقل الغاز؛
    • تعقيم ورش جميع آلات الصرّاف الآلي؛
    • رش وتعقيم مستشفى توتنجي
  • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
    • التأكد من عدم حسم رواتب الموظفين؛
    • توفير الدعم للجيش الأردني المتواجد في المدينة وتزويدهم بالمعقمات وبأدوات الحماية اللازمة؛
    • توزيع كتب بالمجان على الأهالي لحثهم على المطالعة أثناء مكوثهم في المنزل.
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

الجنيد: على السمع!

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية الجنيد
     
  • الإجراءات:
    ​    استحدث بلدية الجنيد غرفة عمليات لإدارة الأزمة وعليه، قسّم العمل على 3 محاور:
    • المحور الأول: الخدمات الصحية واللوجستية
      • تفعيل صفحة البلدية على الفيسبوك كمنصة أساسية تتواصل من خلالها البلدية مع الأهالي لجهة نشر توجيهات و وتقديم الارشادات والروابط التي تهم المواطنين لغايات الحصول على التصاريح المؤقتة والمواقع الالكترونية التي وضعتها الحكومة لغايات المساعدات المالية، إلخ;
      • تفعيل دور مراقبي الأسواق لمتابعة التجار والمواطنين وتطبيق نظام التباعد خلال التسوق وضع الكمامات والقفازات أثناء التسوق.
    • المحور الثاني: الخدمات الصحية واللوجستية
      • رش وتعقيم مباني البلدية والساحات الخارجية وتوفير المعقمات والكمامات الكفوف لكافة العاملين في البلدية؛
      • رش وتعقيم كافة شوارع البلدة بما في ذلك الأسواق التجارية، إلخ؛
      • إقامة حملات تنظيف شاملة للطرق والأحياء وتجميع وإدارة النفايات؛
      • توفير مواد التعقيم على مداخل المراكز التجارية.
    • المحور الثالث: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • استئجار باصات لتوزيع الخبز والمواد الغذائية ولإيصال أدوية المواطنين لمنازلهم؛
      • توزيع المعونات على المياومين من الأهالي والذين توقف عملهم جراء حظر التجول حيث قامت البلدية بتوزيع الطرود من خلال المحافظة ومن خلال صندوق المعونة الوطنية على كل من الأهالي واللاجئين السوريين؛
      • تنظيم مسابقات من خلال موقع البلدية الإلكتروني بهدف إبقاء المواطن منشغلين في منازلهم خلال فترة الحضر وتوزيع الجوائز الرمزية على الفائزين.
         
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

الرمثا الكبرى: تعقيم شامل! ​

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية الرمثا الكبرى
     
  • الإجراءات:
    ​    
    استحدث بلدية الرمثا الكبرى غرفة عمليات لإدارة الأزمة وعليه، قسّم العمل على محورين:

     
  • المحور الأول: التوعية والرقابة
    • الحرص على الالتزام الناس بأوامر التباعد خاصةً أمام المخابز ومراكز التسوق الكبيرة.
  • المحور الثاني: التعقيم
    • رش وتعقيم المدارس والمرافق التعليمية والمنشآت كمديرية التربية وغيرها؛
    • رش وتعقيم كافة شوارع البلدة بما في ذلك الأسواق التجارية، إلخ؛
    • تعقيم الشاحنات القادمة من الخارج قبل دخولها إلى المدينة؛
    • تعقيم جناح العزل الصحي الخاص بفيروس كورونا في المستشفى الحكومي؛
    • توزيع المعقمات والمطهرات على الشركات وتوزيعها في قاعات الاجتماعات وفي الحضانات ومزارع الأبقار والدواجن والبيوت البلاستيكية؛
    • تعقيم المراكز الصحية؛
    • رش وتعقيم المديريات الأمنية ومدينة الحسن الصناعية؛
    • تركيب مرشات أتوماتيكية على مدخل المدينة؛
    • تعقيم جميع المصارف فور إعلان الحكومة عن فتح البنوك للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد.
       
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

 

 

 

لبنان

 

خربة شار: دعم نفسي ومادي!

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية خربة شار
  • الإجراءات:
    استحدث خربة شار خلية أزمة بهدف دعم المجتمع المحلي والنازحين في مواجهة جائحة كوفيد١٩ وعليه، قسّم العمل على 4 محاور:
     
    • المحور الأول: التوعية والرقابة
      • تزويد السكان بتوجيهات للوقاية من فيروس الكورونا كشرح اهمية الحجر المنزلي وعدم الخروج الا عند الضرورة
    • المحور الثاني: التعقيم
      • رش وتعقيم الشوارع والأزقة ودور العبادة؛
    • المحور الثالث: الخدمات الصحية واللوجستية
      •  التنسيق مع وزارة الصحة والصليب الاحمر اللبناني لنقل واجراء فحوصات للأشخاص المشكوك بإصابتهم بكوفيد ١٩؛
      • توزيع مستلزمات من كمامات وقفازات ومواد تعقيم على جميع السكان سواء الأهالي أم النازحين.
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي​
      • دعم الأسر من خلال تقديم مساعدات نقدية ومواد غذائية لمن توقفت اعمالهم بسبب الحجر المنزل؛ 

 

BACK TO TOP


 

 

خريبة الجندي: اللاجئون في قلب خطة الاستجابة

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية خريبة الجندي
  • الإجراءات:
    استحدثت بلدية خريبة الجندي خلية أزمة مؤلفة من لجان متخصصة تضم أطباء وممرضين ومتطوعين ومتطوعات شباب. هذا وأعدت البلدية اللبنانية استراتيجية للسير على المستوى المحلي بالتوجيهات والتعاميم الصادرة عن محافظ عكّار ووزارة الصحة اللبنانية فنسّقت في سبيل ذلك مع الصليب الأحمر اللبناني والدفاع المدني وطبابة محافظة عكّار وغيرها من الإدارات المعنية في المحافظة. عليه، قسّم العمل على 4 محاور:
    • المحور الأول: التوعية والرقابة
      • إقامة ندوات توعوية للأهالي واللاجئين بما في ذلك في مخيمات اللاجئين.
    • المحور الثاني: الخدمات الصحية واللوجستية
      • تجهيز جميع المؤسسات العامة والتعليمية ودور العبادة والمحال التجارية بأدوات تعقيم اليدين وإلحرص على التزام الناس بوضع الكمامات والكفوف عند دخولهم هذه المباني.
    • المحور الثالث: التعقيم
      • رش وتعقيم مباني البلدية والمؤسسات الرسمية الأخرى وغيرها؛
      • رش وتعقيم جميع المؤسسات التربوية ودور العبادة والمحال التجارية؛
      • رش وتعقيم مخيمات اللاجئين.​
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع المعونة الغذائية وأدوات التعقيم على جميع المقيمين في البلدة من أهالي ولاجئين.
         

 

BACK TO TOP


 

فلسطين

 

بني نعيم: إشراك جميع أطياف المجتمع

    

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية بني نعيم
     
  • الشركاء: المؤسسات الرسمية والاهلية والخيرية في البلدة اضافة الى الاجهزة الأمنية.
     
  • الإجراءات:

    شكّلت البلدية خلية بتشكيل لجنة طوارئ برئاسة بلدية بني نعيم وبعضوية جميع المؤسسات الرسمية والاهلية والخيرية في البلدة اضافة الى الاجهزة الأمنية، بحيث تم تشكيل لجان فرعية مختصة: 1) اللجنة الإعلامية 2) اللجنة للصحية 3) اللجنة الاجتماعية 4) لجنة التوعية 5) لجنة أمنية. أما العمل فقد قسّم على 3 محاور أساسية:

    • المحور الأول: الخدمات الصحية
      • إنشاء لجنة صحية فرعية مكونة من اطباء البلدة المختصين لمتابعة وعمل فحوصات اولية لمن يشتبه بإصابته بالفيروس؛
      • تخصيص سيارة اسعاف لنقل مصابي كورونا الى الحجر الصحي؛
      • انشاء عيادة صحية للفحص الاولي لمن يشتبه بإصابتهم بفيروس كورونا من قبل اطباء البلدة؛
      • انشاء عيادة اسنان مجانية للحالات الطارئة.
    • المحور الثاني: التوعية والرقابة
      • إنشاء لجنة فرعية توعوية مختصة لتوعية السكان والاسر بإجراءات وكيفية الوقاية من الاصابة بفيروس كورونا؛
      • إنشاء لجنة أمنية مكوّن من الشرطة واجهزة المخابرات وغيرها لضبط حركة المواطنين وعدم التجمع في مكان واحد وضبط دخول وخروج السكان من البلدة؛
      • اقامة حواجز على مداخل البلدة بمساعدة الشرطة الفلسطينية لضبط دخول وخروج المواطنين من البلدة وضبط عدم تجمعهم في مكان واحد؛
      • إقامة نشرات توعية ولقاءات عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي واستضافة أطباء؛
      • ومختصين للتوعية بكيفية التعامل والوقاية من انتشار فيروس كورونا وما هي اعراضه.
    • المحور الثالث: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • إنشاء لجنة إعلامية فرعية لمتابعة الاخبار ونشرها بشكلها صحيح ومحاربة الاشاعات الكاذبة؛
      • إنشاء لجنة اجتماعية فرعية لمتابعة احتياجات السكان الاجتماعية والانسانية.

BACK TO TOP


 

قلقيلية: يداً بيد مع المجتمع المدني 

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية قلقيلية
     
  • الإجراءات:

    وضعت بلدية قلقيلية خطة طوارئ وانشأت "لجنة المساندة التطوعية" وهي لجنة تم تشكيلها من قبل السلطة المركزية تعمل على تعزيز التنسيق بين البلديات والمجتمع المدني في مختلف البلدات والقرى الفلسطينية. عليه، قسّم العمل على 4 محاور:

    • المحور الأول: التوعية والرقابة
      • إعداد وإصدار وتوزيع نشرات توعوية وتثقيفية حول فيروس كورونا، وتعميمها على المواطنين نشرها على موقع البلدية (لجنة المساندة الطوعية)؛
      • إنشاء صفحة خاصة على الفيس بوك ونشر آخر أخبار المحافظة والقرارات الصادرة والاخبار المحلية والعالمية ونشرات التوعية والتثقيف من فيديوهات وصور وبوسترات (لجنة المساندة الطوعية).
    • المحور الثاني: الخدمات الصحية واللوجستية
      • استحداث أماكن عزل وتجهيز المستشفيات بما يلزم إضافة إلى تحويل مدرسة القلب الكبير والتي تملكها بلدية قلقيلية إلى مكان للحجر الصحي ومركز للفرز مع تجهيزها بشكل كامل؛
      • توفير البسة العزل وأدوات أخذ العينات والتعاون مع نقابة الأطباء للتواصل وتطويع أطبا؛
      • فرز مجموعة من مركبات البلدية يقودها عدد من سائقين البلدية لنقل العمال عند عودتهم من العمل في الجانب الاسرائيلي وذلك لنقلهم الى مراكز الفحص في المدينة لإجراء الفحوص اللازمة بهدف التأكد من عدم إصابتهم بفيروس الكورونا قبل عودتهم إلى منازلهم والحرص على ملازمتهم بيوتهم؛
      • مساندة الأجهزة الأمنية لجهة الحراسة والمراقبة الميدانية وإقامة حواجز لضبط المخالفين، حرصاً على التزام الجميع بالقوانين والتعليمات وتزوديهم بالكمامات والقفازات وغيرها (لجنة المساندة الطوعية)؛
      • نقل أسرى من عدة مدن الى مركز الحجر الصحي في قلقيلية، في سيارات مجهزة ومعزولة وذلك بالتنسيق مع نادي الأسير الفلسطيني؛
      • تركيب وايصال الكهرباء للخيم المخصصة للفحص الطبي (البلدية ولجنة المساندة الطوعية).
    • المحور الثالث: التعقيم
      • رش وتعقيم كافة مؤسسات المدينة، رسمية كانت أم خاصة مع التركيز على تلك تشهد تجمعات كالمصارف وغيرها؛
      • رش وتعقيم جميع المناطق ذات الكثافة السكانية العالية؛
      • رش وتعقيم مداخل المدينة؛
      • رش وتعقيم المدخل الشمالي للمدينة (معبر العمال) وتعقيم العمال عند دخولهم وخروجهم من المدينة.  

      المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي

      • مراقبة الأٍسعار في السوق؛
      • وقف خصم المديونية على مواطني المدينة؛
      • القيام بجولات وزيارات ميدانية الى عائلات العمال (لجنة المساندة الطوعية)؛
      • نقل الأهالي من وإلى المستشفيات والمراكز الصحية (لجنة المساندة الطوعية)؛
      • توزيع وجبات إفطار على كافة الحواجز وعلى دار الايتام وبعض الأسر المحتاجة في المدينة ووجبات يومية للفرق العاملة في الميدان (لجنة المساندة الطوعية).
         
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

 

رام الله: شراكة مميزة مع القطاع الخاص

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية رام الله
     
  • الإجراءات:

    أنشأ مجلس المدينة فريق طوارئ لمباشرة الإجراءات، وتمت مواصلة العمل عن طريق الاجتماعات الافتراضية. قُسّم العمل تحت أربعة محاور:

    • المحور الأول: التعقيم
      • تطهير وتعقيم المنظمات العامة ومنظمات المجتمع المدني ومعظم الأماكن والمجالات العامة؛
      • تطهير مباني البلدية وتنظيم المراجعين والإشراف عليهم؛
      • التخلص من النفايات الصلبة والنفايات الطبية التي جمعت من مراكز الحجر الصحي في المدينة.
    • المحور الثاني: التوعية والمراقبة
      • توجيه رسائل توعوية وبث التحديثات للمواطنين من خلال وسائل الإعلام الاجتماعية حول التدابير التي تتخذ في جميع أنحاء المدينة؛
      • استخدام أساليب متعددة الوسائط للوصول إلى جميع قطاعات المجتمع المحلي؛
      • تثقيف كافة سكان المدينة على ايجاد مواقع منازلهم على نظام المعلومات الجغرافية؛
    • المحور الثالث: الخدمات اللوجستية والصحية والرقابة
      • جمع النفايات الصلبة، وتشغيل محطات معالجة مياه الصرف الصحي؛
      • استخدام التطبيقات التفاعلية لنظام المعلومات الجغرافية والتحليل المكاني لتوثيق الحالات ودعم اتخاذ القرارات وإدارة الطلبات الواردة؛
      • تحويل الفنادق إلى مراكز للحجر الصحي.
    •  المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلي
      • إطلاق نداء مفتوح على الإنترنت للتطوع، مثلاً للسكان الشباب الراغبين بتقديم الدعم داخل أحيائهم ومناطقهم؛
      • إقامة الأنشطة الاجتماعية عبر الإنترنت والأنشطة الثقافية المنزلية مع الأهالي؛
      • التعاون مع القطاع الخاص: تطوير شراكات مع القطاع الخاص والمجتمع المحلي والأهلي لدعم المبادرات الرامية لتكييف الخدمات والحلول الموجّهة لأصحاب الأعمال التجارية والمجتمع المحلي؛
      • دعم أصحاب المصالح الصغيرة ورواد الأعمال المحليين والحرفيين عن طريق نشاطات خاصة وذلك لمساعدتهم على الترويج لمنتجاتهم والتسويق لها لدى القطاع الخاص والمجتمع الأهلي
      • إعادة هيكلة أو تخصيص منح أو هبات أو مبالغ معيّنة من الميزانية السنوية بهدف وضع برنامج جديد يدعم الفئات الهشة من المجتمع والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم والتي كانت أكثر من تأثر سلباً جراء هذه الأزمة.
      • دعم المدن الفلسطينية الأخرى في توفير الخدمات؛
      • إطلاق مبادرة يقوم من خلالها كبار السن بسرد حكايات قصص للأطفال افتراضياً من خلال وسائل الإعلام الاجتماعية؛
      • الانضمام إلى الحملة العالمية التي بدأتها شبكة المدن الإبداعية - بقيادة اليونسكو: #weRculture والتي تطلب من الشخصيات البارزة في المجال الإبداعي بث رسائل توعية لمجتمعاتهم؛
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

يطا: استنفار لوجستي

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية يطا
     
  • الإجراءات:

    استحدث بلدية يطا غرفة أو خلية طوارئ وكلّف رئيس البلدية وثلاثة أعضاء بلديين بإدارتها والعمل على التنسيق مع جهات الاختصاص في المدينة أما العمل فقد قسّم على 4 محاور أساسية::

    • المحور الأول: الخدمات الصحية واللوجستية
      • تخصيص عدد من مركبات البلدية لنقل العاملين ميدانياً وللكشف على الحالات وتفقد الحواجز الأمنية؛
      • إنارة مواقع الحواجز الأمنية ونقاط التفتيش بالكهرباء (أعمدة وكوابل وكشافات)
      • تجهيز مقر للحجر الصحي؛
      • طرح عطاء وتنفيذ مشروع تعبيد وتأهيل الطريق الواصل لمقر الحجر الصحي؛
      • تمديد خط مياه بقطر (2") مع الوصلات المنزلية لمقر الحجر الصحي والمنازل المجاورة، ووصلات احتياطية للسكان مستقبلاً، وتجديد خطوط الكهرباء والهاتف هناك، وتزويد المركز بخط انترنت بحيث أصبح جاهزاً لاستقبال الحالات؛
      • تجهيز مقر لفحص العينات وتخصيص كادر من العاملين والأمن وعمال النظافة للمساهمة في تشغيل المقر؛
      • التعاون مع مستشفى يطا في توصيل الحالات المرضية مثل غسيل الكلى وغيرها من الحالات الطارئة؛
      • توزيع المياه على الأحياء بالشبكات وتصليح الأضرار وتوصيل بعض الاشتراكات الملحة للمرافق الوقائية.
    • المحور الثاني: التوعية والرقابة
      • تشكيل 8 نقاط تفتيش أو حواجز أمنية مشتركة ما بين الأجهزة الأمنية والمتطوعين لضبط حركة المواطنين على مداخل ومخارج المدينة، وتعقيم المركبات، وفحص الحرارة وتقديم النصح والارشاد والتعليمات الوقائية للعمال العائدين من مراكز عملهم؛
      • إمداد العاملين في غرفة الطوارئ بوسائل الوقاية اللازمة من مواد تعقيم وألبسة وقائية ومواد تنظيف وغيرها.
    • المحور الثالث: التعقيم
      • إدارة وجمع النفايات الصلبة على مدار الساعة، بعد أن تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية من ملابس وتعقيم للموظفين والمركبات والحاويات، وتعقيم بعض الطرق والأحياء المشتبهة.
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • استقبال النداءات من المواطنين والتنسيق مع كافة المؤسسات والأجهزة الأمنية العاملة ميدانياً للتدخل.
         
  • موارد ووثائق توضيحية:

BACK TO TOP


 

 

تركيا

 

مرسين: تدريب توعوي للموظفين واستحداث مركز لإدارة الأزمة

 

 

  • الهيئة المنظمة أو المسؤولة: بلدية مرسين
     
  • الإجراءات:

    عملت البلدية على تفعيل والسير في استراتيجيتها لإدارة المخاطر بحيث شكلت البلدية غرفة أو خلية لإدارة وعليه فقد قسّم العمل على 4 محاور: استحدثت بلدية مرسين مركزاً لإدارة الأزمة يعمل على مدار 24/24 وأعدّ القيّمون عليها خطة عمل محكمة بحيث أشركوا العديد من أطياف المجتمع كغرفة السائقين والشرطة البلدية وقسم الخدمات الأسرية والنساء. عليه، قسّم العمل على 4 محاور:

    • المحور الأول: التوعية والرقابة
      • توعية وتدريب (من قبل أطباء واخصائيين) الموظفين البلديين العاملين في مختلف الأقسام والإدارات؛
      • إخضاع المركبات (خاصة مركبات النقل العام) للفحص والمراقبة (من قبل الشرطة البلدية) لضمان أن التعقيم قد أجري بشكل صحيح؛
      • تثقيف المواطنين عن الجانحة وعن التدابير الوقائية والعناية.
    • المحور الثاني: الخدمات الصحية واللوجستية
      • إدارة النفايات الصلبة وزيادة معدّل جمع النفايات يومياً واستمرار الفرز. تثقيف العاملين في المجال الصحي حول فيروس الكورونا وتدريبهم على الإجراءات والاحتياطات اللازمة (من قبل أكاديميين في قسم الأمراض المعدية والأوبئة التابع لكلية مرسين الطبية)؛
      • قياس حرارة الموظفين أو حتى المواطنين الوافدين للمباني البلدية إضافة إلى السوق المركزي أو محطة الباص المركزية...
      • تدريب العاملين في مجال غسل الجثث وخدمات مراسم الجنائز أو دفن الموتى والمقابر؛
      • تزويد الأدوية للمرضى;
      • توفير الدعم النفسي للمواطنين عن طريق خطوط حمراء مجانية أو عن طريق الانترنت بهدف الحد من التوتر والقلق؛
      • تخفيض عدد الباصات العاملة وسعتها؛
      • توزيع الكمامات على ركّاب الباصات؛
      • توزيع حوالي 40 000 محارب صحية معقمة.
    • المحور الثالث: التعقيم
      • تعقيم ورش المدينة يومياً
      • تعقيم ورش جميع المرافق العامة من مستشفيات ومراكز صحية ودور عبادة ودور عجرة ومحطات قطار وباصات وحدائق عامة ومكتبات عامة وكراسي ومؤسسات عامة وغيرها وذلك بواسطة سائل منخفض الحجم؛
      • تعقيم ورش جميع شوارع وأرصفة المدينة بواسطة مياه البحر؛
      • رش وتعقيم المباني التي تقدّم خدمات وذلك بشكل يومي وتحت رقابة شديدة؛
      • رش وتعقيم حافلات النقل الصغيرة والباصات والتكاسي وذلك بالتعاون وغرفة مرسين للسائقين؛
      • تعقيم ورش الطرق التي ترتادها الباصات والقطارات والطرق المؤدية إلى المستشفيات وذلك بشكل يومي.
    • المحور الرابع: الخدمة العامة والتفاعل مع المجتمع المحلّي
      • توزيع المعونة الغذائية على المحتاجين
      • توزيع رزم رعاية الأطفال والرضع على الأمهات المحتاجة؛
      • جعل النقل العام مجاني للعاملين في المجال الصحي؛
      • استحداث مطبخ محلي و3 حافلات طعام متنقلة توزع الطعام بالمجان 6 أيام في الأسبوع؛
      • توزيع المعونة الغذائية على الطلّاب الأجانب المحتاجين؛
      • توزيع الحليب على الأطفال المحتاجين وطعام مجاني أو معونات غذائية للأسرة بأكملها؛
      • تمديد فترة استحقاق فواتير المياه والكهرباء وضمان ألا تنقص أي مواطن هذه الخدمات الحيوية؛
      • تقديم الخدمات الصحية بالمجان وتوزيع بشكل منتظم المعونة الغذائية والحليب (للأطفال) على العمال الموسميين ممن يعيشون في مناطق ريفية نائية بما في ذلك اللاجئين منهم.

 

Read more: COVID-19 & Municipalities Hosting Refugees in Eastern Mediterranean countries: Challenges, Needs, and Actions 

 

BACK TO TOP


 

Comments

Leave Your Comment